المتفـائــــل دائــــــــمًا..

38

لم أر ابدًا الدكتور سمير فياض يائسًا أو محبطًا أو حتى متململًا، بل ظل دائمًا على يقين بحتمية انتصار قيم العدل والحرية والمواطنة والمساواة فى مواجهة الفساد والاستبداد والإرهاب، كما أنه لم يضعف أو يساوم أمام أي إغراء أو امتياز كما لم يكن يخشى اي تهديد.
سيظل العظيم الراحل ملكًا للشعب المصري الذي عمل من أجله دون تمييز أو فرز بين أبنائه سواء كان ذلك بصفته وطنيا مخلصا من قادة حزب التجمع، أو كأستاذ الطب المنحاز لحق المصريين فى خدمات صحية متميزة.
ولذلك لن تجد من يختلف على وطنية وكفاءة وشرف وتضحيات الدكتور العظيم سمير فياض.
السيد عبد العال

التعليقات متوقفه