رسميا “لافا موبايل” تتربع فى قلب النادى الأهلى لمدة 4 سنوات

أعلنت شركة “لافا موبايل” عملاق الهواتف الهندى عن رعايتها الرسمية للنادى الأهلى المصرى لمدة 4 سنوات فى مصر وإفريقيا وأن علامتها التجارية “LAVA” ستتربع فى قلب تيشيرت النادى الأهلى وذلك لما يتمتع به النادى من شعبية جارفة ولما له من جماهير عريقة.

وقالت “لافا” فى بيان لها إنها ستتقدم بكل الدعم للفرق الرياضية المختلفة للنادى الأهلي، وستقوم بتقديم خدمات غير تقليدية لأعضاء وجماهير النادى.

وأضافت “لافا موبايل” أن رعايتها للنادى الأهلى ساعدت على إنتشارها محليا وإفريقيا وضاعف من حجم مبيعاتها فى القاهرة والمحافظات بعد قيامها بطرح سلسلة متميزة من هواتفها الذكية التى تتناسب مع جماهير النادى الأهلى العريق.

وعن أبرز نتائج أعمالها منذ بداية تواجدها فى السوق المصرى فى ظل النمو المستمر لأعمالها فى مصر وفى القارة الإفريقية، أكدت الشركة أنها حققت مبيعات تجاوزت أكثر من 1.5 مليون هاتف محمول خلال عام 2018 فى السوق المصرى مؤكدة سعيها لتحقيق أعلى نسبة مبيعات خلال العام الجارى 2019 من خلال طرح سلسلة متنوعة من الهواتف الذكية فى السوق المصرى خلال الشهور المقبلة.

وكشفت “لافا موبايل” أنها حققت حصة سوقية وصلت إلى 12 % من سوق الهواتف الذكية التى لايتجاوز سعرها 100 دولار، وحصة سوقية بنسبة 10 % من الهواتف المحمولة العادية ” الفيتشر فون”.

وأضافت “لافا موبايل” أنها قامت مؤخرا بإفتتاح 50 مركز صيانة على مستوى الجمهورية لأنها تسعى بشكل دائم لإرضاء عملائها وحريصة على تقديم أفضل ما لديها للمستهلكين من فئات الشعب المصرى المتوسطة وخاصة فئة الشباب.

وأوضحت الشركة أنها استعانت فى تنفيذ خططها التوسعية فى السوق الإفريقى خاصة فى (السودان و كينيا وغانا ونيجيريا) بخبرات مصرية فى إطار سعيها دائما لعقد شراكات مع ابناء الشعب المصرى وخاصة من ذوى الخبرة فى مجال المبيعات والصيانة.

وقالت Lava أنها باعت أكثر من 85 مليون هاتف على مستوى العالم وتبيع أكثر من 30 مليون هاتف سنويًا ومع ذلك تعمل على زيادة حصتها السوقية فى كل سوق تعمل فيه.

وقالت الشركة إن رؤيتها هى جعل التكنولوجيا القيّمة متاحة للناس وتمكينهم من القيام بالمزيد والمزيد.

وتنتج Lava منتجات وخدمات موثوق بها للغاية، حصلت بموجبها على جوائز لكونها العلامة التجارية الهندية الأكثر ثقةبفضل المعايير والأداء، وخدمة العملاء.

وقامت “لافا” بتوسيع عملياتها إلى القارة الإفريقية انطلاقا من مصر إلى السودان ونيجيريا وكينيا وغانا.